كلشي ماكو

كلشي ماكو

لطالما استمرت سارة في كتابة قصصها في سنين الحروب والحصار الطويلة، لكن العنف الطائفي الروتيني المتزايد في الأسبوع الأخير من عام 2006، بين الكريسماس وعيد الأضحى، ألزمها الصمت، خاصة وأنها تحاول أن تحمي ابنتها ريما مما يجري حولهم، وأصبحت تخشى وجيرانها في بغداد من المستقبل المجهول بينما يحاولون جميعا تشكيل شعور بالأمل  

شارك